ما بين الروتين والنمطية والبخل والحنين إلى الماضي، تتعدد أسباب حرص بعض الرجال على طول العِشْرة مع الملابس القديمة، حتى لو تسبب ذلك في حرج عائلي، ومشاكل يومية مع الزوجة والأولاد.
يقول مروان فتحي، موظف علاقات عامة، وأحد أولئك الذين يعشقون تراثهم الشخصي من «البِدَل» والسراويل، ولا يفرطون فيه بسهولة، أو يقتربون من محلات الملابس في مطلع كل صيف أو شتاء على عادة الأسوياء: «تمسُّكي بطاقم
إرسال تعليق