لأنه أعظم رباط خلقه الله بين البشر -رباط العلاقة الزوجية- كان الاهتمام بهذه العلاقة في كل مراحلها، سواء قبل أن تبدأ في مرحلة الاختيار أو بعد أن تبدأ، وسواء في أثناء الخطبة أو العقد أو الزفاف، ولأن الخلاف بين البشر وارد والخلاف بين طرفي العلاقة الزوجية أمر لا مفر منه. كان التعامل مع هذه الحالات من الخلاف هو الموضوع، والجديد الذي نحاول أن نقدمه في هذا الموضوع الذي تحدث فيه الكثيرون حتى يتصور
إرسال تعليق